قاد الأرجنتيني ليونيل ميسي فريقه برشلونة لتحقيق فوز ثمين خارج أرضه علي حساب مضيفه فالنسيا بهدف نظيف في المرحلة الـ26 للدوري الاسباني.
وسجل ميسي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة الـ75 من زمن اللقاء.
بهذا الفوز، وسع البلوجرانا الفارق مع مطارده ثاني المسابقة الاسبانية ريال مريد لعشرة نقاط مؤقتا قبل لقاء الفريق الملكي مع مالاجا الخميس في ختام المرحلة نفسها.
وكانت المباراة هي الأولى للاعب فالنسيا السابق دافيد فيا على ملعب الميستايا الذي انتقل بداية هذا الموسم إلى الفريق الكتالوني مقابل 40 مليون يورو.
وشهدت المباراة استمرار لمشاركة سيرخيو بيسكويتس في مركز قلب الدافع في ظل الأزمة الدفاعية نتيجة إصابات مدافعي البلوجرانا كما شهدت المباراة مشاركة البرازيلي ادريانو كوريا في مركز الجناح الأيسر.
الشوط الأول
سيطر الفريق الكتالوني على أحداث الشوط الأول كالمعتاد في اغلب مبارياته سواء داخل أرضه أو خارجها واعتمد على تحركات جناحه الأيسر ادريانو كوريا في تهديد مرمى جوايتا حارس فالنسيا.
جاءت اخطر فرص المباراة هذا الشوط في الدقيقة 9 من كرة ضالة وصلت لميسي في انفراد بحارس الخفافيش الذي تصدى للكرة إلا إنها عادت للاعب الارجنتيني مرة اخري ليحاول معها ويسددها من تحت حارس الفريق الابيض والاسود ليخرجها زميله المدافع لتصل لميسي مرة ثالثة الذي سددها مرة اخرى الا ان الحارس نجح في إنهاء الهجمة بالإمساك بالكرة.
وقبل نهاية الشوط الأول بخمس دقائق أنقذ جوايتا كرة أخرى من تمريرة كوريا العرضية التي قابلها فيا مباشرة في مرمى اصحاب الارض أنقذها الحارس بأطراف أصابعه وحولها لركنية.
الشوط الثاني
نشط الخفافيش مع بداية الشوط الثاني في محاولة لمباغتة الفريق الكتالوني بعدما صمدت دفاعات أصحاب الأرض أمام الضيوف خلال الشوط الأول.
بدأ الإجهاد يتضح علي لاعبي الفريق الكتالوني الذين خاضوا الكثير من المباريات في الفترة الأخيرة بالإضافة إلي أن مدافعي أصحاب الأرض قضوا تماما على خطورة ميسي وفيا الذي بدا متأثرا باللعب على ملعب فريقه السابق.
وجاءت الدقيقة الـ75 بأخبار سعيدة للضيوف من تمريرة عرضية لأدريانو كوريا قابلها المنقذ ميسي داخل الشباك جوايتا في جملة مكررة للفريق الكتالوني معلنة هدف الفوز للبارسا.
حاول فالنسيا العودة في النتيجة فيما تبقي من دقائق اللقاء ولكن الامور بقت كما هي ليقتنص البارسا 3 نقاط ثمينة من خارج ارضه.
---------------------
وسجل ميسي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة الـ75 من زمن اللقاء.
بهذا الفوز، وسع البلوجرانا الفارق مع مطارده ثاني المسابقة الاسبانية ريال مريد لعشرة نقاط مؤقتا قبل لقاء الفريق الملكي مع مالاجا الخميس في ختام المرحلة نفسها.
وكانت المباراة هي الأولى للاعب فالنسيا السابق دافيد فيا على ملعب الميستايا الذي انتقل بداية هذا الموسم إلى الفريق الكتالوني مقابل 40 مليون يورو.
وشهدت المباراة استمرار لمشاركة سيرخيو بيسكويتس في مركز قلب الدافع في ظل الأزمة الدفاعية نتيجة إصابات مدافعي البلوجرانا كما شهدت المباراة مشاركة البرازيلي ادريانو كوريا في مركز الجناح الأيسر.
الشوط الأول
سيطر الفريق الكتالوني على أحداث الشوط الأول كالمعتاد في اغلب مبارياته سواء داخل أرضه أو خارجها واعتمد على تحركات جناحه الأيسر ادريانو كوريا في تهديد مرمى جوايتا حارس فالنسيا.
جاءت اخطر فرص المباراة هذا الشوط في الدقيقة 9 من كرة ضالة وصلت لميسي في انفراد بحارس الخفافيش الذي تصدى للكرة إلا إنها عادت للاعب الارجنتيني مرة اخري ليحاول معها ويسددها من تحت حارس الفريق الابيض والاسود ليخرجها زميله المدافع لتصل لميسي مرة ثالثة الذي سددها مرة اخرى الا ان الحارس نجح في إنهاء الهجمة بالإمساك بالكرة.
وقبل نهاية الشوط الأول بخمس دقائق أنقذ جوايتا كرة أخرى من تمريرة كوريا العرضية التي قابلها فيا مباشرة في مرمى اصحاب الارض أنقذها الحارس بأطراف أصابعه وحولها لركنية.
الشوط الثاني
نشط الخفافيش مع بداية الشوط الثاني في محاولة لمباغتة الفريق الكتالوني بعدما صمدت دفاعات أصحاب الأرض أمام الضيوف خلال الشوط الأول.
بدأ الإجهاد يتضح علي لاعبي الفريق الكتالوني الذين خاضوا الكثير من المباريات في الفترة الأخيرة بالإضافة إلي أن مدافعي أصحاب الأرض قضوا تماما على خطورة ميسي وفيا الذي بدا متأثرا باللعب على ملعب فريقه السابق.
وجاءت الدقيقة الـ75 بأخبار سعيدة للضيوف من تمريرة عرضية لأدريانو كوريا قابلها المنقذ ميسي داخل الشباك جوايتا في جملة مكررة للفريق الكتالوني معلنة هدف الفوز للبارسا.
حاول فالنسيا العودة في النتيجة فيما تبقي من دقائق اللقاء ولكن الامور بقت كما هي ليقتنص البارسا 3 نقاط ثمينة من خارج ارضه.
---------------------