السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
صباااااااح الخير أيها الأعضاء الرائعين .... إنشاء الله يومياتي في السعادة عجبتكم ومستفيدين منها ... طبعا المتابع لقراءة اليوميات راح يلاحظ إني ماطرحت إضاءة جديدة أمس الجمعة ... وطبعا كان لي غرض من ذلك ... وهو أنني جعلت هذا اليوم مفتوح من حيث عدم متابعة طرح الإضاءات باعتباره يوم إجازة ... وقد لايتسنى للقارئ متابعة المنتدى في الصباح ... وكذلك حتى يكون هناك فاصل أسبوعي بين يوميات الإضاءة ...وعليه فإن طرح موضوع يوميات في السعادة سيكون من السبت حتى الخميس فقط ...
هذا ما رأيت فيه المصلحة .. وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى ...
والآن مع إضاءة اليوم وهي بعنوان : برمج عقلك ونفسك ...
إن عقولنا وأمزجتنا وأهواءنا مختلفة ... وإن وقْع مسرات الحياة يختلف من شخص إلى آخر، كما أن وقع الأحزان والآلام في نفوسنا يختلف كذلك ... ولهذا فإنّ كل واحد منّا يحتاج حياة طيبة إلى وصفة خاصة ، كما يحتاج المريض الذي يعاني من عدد من الأمراض الخطيرة إلى خطة علاجية دقيقة وشخصية ...
ولكن مع هذا فإن بين الناس الكثير من الأمور المشتركة ... فنحن البشر مفطورون على أشياء كثيرة متجانسة وموحّدة ، ومحكومون في الوقت نفسه بسنن إلهية واحدة ... ومن هنا فإننا سننتفع - بإذن الله - من زيادة بصيرتنا بما نريده من الحياة ، وبما لا نريده ...
كما سننتفع بالخبرات التي تعلمنا كيف نوجه إدراكنا ، وكيف نعيد تقييم الأشياء والأحداث من أفق عقيدتنا ومن أفق الحاجات والشروط التي يمليها علينا العيش في زمان كثير من المغريات كثير المتطلبات وكثير الفرص أيضًا والتحديات ...
صباااااااح الخير أيها الأعضاء الرائعين .... إنشاء الله يومياتي في السعادة عجبتكم ومستفيدين منها ... طبعا المتابع لقراءة اليوميات راح يلاحظ إني ماطرحت إضاءة جديدة أمس الجمعة ... وطبعا كان لي غرض من ذلك ... وهو أنني جعلت هذا اليوم مفتوح من حيث عدم متابعة طرح الإضاءات باعتباره يوم إجازة ... وقد لايتسنى للقارئ متابعة المنتدى في الصباح ... وكذلك حتى يكون هناك فاصل أسبوعي بين يوميات الإضاءة ...وعليه فإن طرح موضوع يوميات في السعادة سيكون من السبت حتى الخميس فقط ...
هذا ما رأيت فيه المصلحة .. وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى ...
والآن مع إضاءة اليوم وهي بعنوان : برمج عقلك ونفسك ...
إن عقولنا وأمزجتنا وأهواءنا مختلفة ... وإن وقْع مسرات الحياة يختلف من شخص إلى آخر، كما أن وقع الأحزان والآلام في نفوسنا يختلف كذلك ... ولهذا فإنّ كل واحد منّا يحتاج حياة طيبة إلى وصفة خاصة ، كما يحتاج المريض الذي يعاني من عدد من الأمراض الخطيرة إلى خطة علاجية دقيقة وشخصية ...
ولكن مع هذا فإن بين الناس الكثير من الأمور المشتركة ... فنحن البشر مفطورون على أشياء كثيرة متجانسة وموحّدة ، ومحكومون في الوقت نفسه بسنن إلهية واحدة ... ومن هنا فإننا سننتفع - بإذن الله - من زيادة بصيرتنا بما نريده من الحياة ، وبما لا نريده ...
كما سننتفع بالخبرات التي تعلمنا كيف نوجه إدراكنا ، وكيف نعيد تقييم الأشياء والأحداث من أفق عقيدتنا ومن أفق الحاجات والشروط التي يمليها علينا العيش في زمان كثير من المغريات كثير المتطلبات وكثير الفرص أيضًا والتحديات ...