من طرف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... .
صباح الخير ياحلوين ... اليوم بصبح عليكم بوقتكم ... يعني الآن الساعة الواحدة ظهرًا وأنا أكتب إضاءتي الصباحية ... قلت في نفسي : سأضع اليوم إضاءتي وقت استيقاظ معظم الأعضاء ( إن لم يكن الكل ) ، وذلك بعد سهر آخر يوم في دوام الأسبوع ، فاليوم خميس ، ومن المتوقع أن لا يتواجد أحد باكرًا ... المهم : صباحكم وظهركم فل وعسل ورواقة ... .
اليوم إضاءتنا نريد طرحها بعيدًا عن المجتمع النسائي ( وأنا ماني منهم
) ... لعل مناقشتها خارج السرب تفيدنا في طرح حلول لها ... مع أنها في صميم النساء لما فطروا عليه من حب الزينة والتجمل ... عنوانها : بعيدًا عن مجتمع الحريم ...
الحسد بين النساء قد يكون أكثر انتشارًا حتى في الأوساط الراقية والموسورة ؛ ففي المناسبات العامة والأفراح حين تدخل امرأة حسنة الهندام فإن عيون النساء تنشد إليها ، تتسمّر عليها ... وكل واحدة ممن في المجلس - باستثناء من هنّ أحسن منها هندامًا - ترسل نظراتها الفضولية إلى تلك المرأة ، وتحاول جاهدة أن تجد فيها نقصًا أو عيبًا ... وهناك يُنظر إلى كل قصة أو حكاية تتناول امرأة بالغمز واللمز على أنها صحيحة ومسلّمة إلى أن يثبت بالبراهين القاطعة عكس ذلك !... .
إن كل امرأة لا تعتبر النساء الأخريات منافسات لها ، على حين أن الرجال لا يشعرون بهذا الشعور إلا بالنسبة لم يعملون معهم في نفس المجال أو نفس المهنة ، وفي بعض الأحوال الخاصة الأخرى ... .
ودمتم بحب ( يامجتمعنا )
صباح الخير ياحلوين ... اليوم بصبح عليكم بوقتكم ... يعني الآن الساعة الواحدة ظهرًا وأنا أكتب إضاءتي الصباحية ... قلت في نفسي : سأضع اليوم إضاءتي وقت استيقاظ معظم الأعضاء ( إن لم يكن الكل ) ، وذلك بعد سهر آخر يوم في دوام الأسبوع ، فاليوم خميس ، ومن المتوقع أن لا يتواجد أحد باكرًا ... المهم : صباحكم وظهركم فل وعسل ورواقة ... .
اليوم إضاءتنا نريد طرحها بعيدًا عن المجتمع النسائي ( وأنا ماني منهم
) ... لعل مناقشتها خارج السرب تفيدنا في طرح حلول لها ... مع أنها في صميم النساء لما فطروا عليه من حب الزينة والتجمل ... عنوانها : بعيدًا عن مجتمع الحريم ...الحسد بين النساء قد يكون أكثر انتشارًا حتى في الأوساط الراقية والموسورة ؛ ففي المناسبات العامة والأفراح حين تدخل امرأة حسنة الهندام فإن عيون النساء تنشد إليها ، تتسمّر عليها ... وكل واحدة ممن في المجلس - باستثناء من هنّ أحسن منها هندامًا - ترسل نظراتها الفضولية إلى تلك المرأة ، وتحاول جاهدة أن تجد فيها نقصًا أو عيبًا ... وهناك يُنظر إلى كل قصة أو حكاية تتناول امرأة بالغمز واللمز على أنها صحيحة ومسلّمة إلى أن يثبت بالبراهين القاطعة عكس ذلك !... .
إن كل امرأة لا تعتبر النساء الأخريات منافسات لها ، على حين أن الرجال لا يشعرون بهذا الشعور إلا بالنسبة لم يعملون معهم في نفس المجال أو نفس المهنة ، وفي بعض الأحوال الخاصة الأخرى ... .
ودمتم بحب ( يامجتمعنا )
وماتكون قنوعه بشخصها
