[url=http://fashion.azyya.com/][/url]
تنصح آخر الدراسات الحوامل بتناول أكثر ما يمكنهن من التفاح، حيث أنه ثبتت آثاره الإيجابية على صحة أجنتهن.
وتوصلت دراسة بريطانية، إلى أنّ استهلاك هذه الفواكه بوفرة أثناء فترة الحمل تساعد الجنين على الولادة من دون أن يكون عرضة للربو.
وتقول الدراسة إنّه، تماما مثلما يقي تناول السمك بكثرة من أخطار الأكزيما، تقي كميات وافرة من التفاح الجنين من الربو.
وقال العلماء إنّ الأطفال، الذين تناولت أمهاتهم أثناء فترة الحمل بمعدل أربع إلى خمس تفاحات كل أسبوع، كانت احتمالات الإصابة بالربو لديهم منخفضة بنسبة 53 في المائة مقارنة بغيرهم، وأوضحوا أن ما يفسر ذلك هو وجود كميات كبيرة من مادة الفلافونوويد في التفاح.
كما أوضحت الدراسة أن تناول السمك مرة على الأقلّ خلال الأسبوع، وهو أمر ممكن جدا، يقلص احتمالات الإصابة بالأكزيما لدى الطفل عندما يولد، بنسبة تصل إلى 43 بالمائة.
وتفسر الدراسة أن ذلك سببه توفر مادة الأوميجا3 في السمك وهي المادة الأساسية في الوقاية من نقص الحديد والأكزيما.
منقووول
تنصح آخر الدراسات الحوامل بتناول أكثر ما يمكنهن من التفاح، حيث أنه ثبتت آثاره الإيجابية على صحة أجنتهن.
وتوصلت دراسة بريطانية، إلى أنّ استهلاك هذه الفواكه بوفرة أثناء فترة الحمل تساعد الجنين على الولادة من دون أن يكون عرضة للربو.
وتقول الدراسة إنّه، تماما مثلما يقي تناول السمك بكثرة من أخطار الأكزيما، تقي كميات وافرة من التفاح الجنين من الربو.
وقال العلماء إنّ الأطفال، الذين تناولت أمهاتهم أثناء فترة الحمل بمعدل أربع إلى خمس تفاحات كل أسبوع، كانت احتمالات الإصابة بالربو لديهم منخفضة بنسبة 53 في المائة مقارنة بغيرهم، وأوضحوا أن ما يفسر ذلك هو وجود كميات كبيرة من مادة الفلافونوويد في التفاح.
كما أوضحت الدراسة أن تناول السمك مرة على الأقلّ خلال الأسبوع، وهو أمر ممكن جدا، يقلص احتمالات الإصابة بالأكزيما لدى الطفل عندما يولد، بنسبة تصل إلى 43 بالمائة.
وتفسر الدراسة أن ذلك سببه توفر مادة الأوميجا3 في السمك وهي المادة الأساسية في الوقاية من نقص الحديد والأكزيما.
منقووول