السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
بكل شوق ... واعتذار حااااااااااار .. أقدم قهوتي إليكم هذا الصباح ... صباح يملؤه الإخاء الرائع في هذا المنتدى الأروع ... آملة أن تتقبلوا قهوتي بكل حب وتسامح ... حيث أني لم أضع إضاءة الخميس بسبب ظرف لي ... ولم ألحقها بالجمعة للاتفاق السابق أن يوم الجمعة هو يوم الإجازة عن قهوتنا ....
واليوم أجدني مشتاقة متلهفة لوضع إضاءة اليوم والتي أسأل الله أن ينفعني وإياكم بها ...
هي دعوة من كاتبنا بأن نكون إيجابيين ، فهذا مما يساعدنا على هناءة العيش ,، والعيش بسعادة ....
إضاءة اليوم كما عنونا بها قهوتنا : كُن إيجابيًا .... .
إن لكل شيء نملكه في هذه الحياة إيجابياته وسلبياته ، له وجهه المشرق ووجهه الكالح ، ونحن الذين نرى الوجهين معًا أو نرى الوجه الذي نختار ، وسيكون من مصلحتنا دائمًا حين لا يكون أمامنا أي حل أن نرى الوجه المشرق لأنه آنذاك يكون هو الحل ... .
وفي هدي نبينا – صلى الله عليه وسلم- ما يزكي هذا الملمح ، فقد عاد عليه الصلاة والسلام أعرابيًا يتلوّى من شدّة الحمّى – درجة حرارة مرتفعة جدًا- فقال له مواسيًا ومشجعًا على احتمال المكروه " طهور " ، فقال الأعرابي : ( بل هي حمى تفور على شيخ كبير لتورده القبور ) ، قال عليه الصلاة والسلام :" فهي إذن " : أي كما ترى ، وكما تظن ... .
وقد أراد النبي –صلى الله عليه وسلم- أن يُري الأعرابي الوجه الآخر للحمّى ، وهو تكفير الذنب ، لكن ذلك الأعرابي أبى إلاّ أن يرى الوجه السلبي ... .
ودمتم بحب ...
بكل شوق ... واعتذار حااااااااااار .. أقدم قهوتي إليكم هذا الصباح ... صباح يملؤه الإخاء الرائع في هذا المنتدى الأروع ... آملة أن تتقبلوا قهوتي بكل حب وتسامح ... حيث أني لم أضع إضاءة الخميس بسبب ظرف لي ... ولم ألحقها بالجمعة للاتفاق السابق أن يوم الجمعة هو يوم الإجازة عن قهوتنا ....
واليوم أجدني مشتاقة متلهفة لوضع إضاءة اليوم والتي أسأل الله أن ينفعني وإياكم بها ...
هي دعوة من كاتبنا بأن نكون إيجابيين ، فهذا مما يساعدنا على هناءة العيش ,، والعيش بسعادة ....
إضاءة اليوم كما عنونا بها قهوتنا : كُن إيجابيًا .... .
إن لكل شيء نملكه في هذه الحياة إيجابياته وسلبياته ، له وجهه المشرق ووجهه الكالح ، ونحن الذين نرى الوجهين معًا أو نرى الوجه الذي نختار ، وسيكون من مصلحتنا دائمًا حين لا يكون أمامنا أي حل أن نرى الوجه المشرق لأنه آنذاك يكون هو الحل ... .
وفي هدي نبينا – صلى الله عليه وسلم- ما يزكي هذا الملمح ، فقد عاد عليه الصلاة والسلام أعرابيًا يتلوّى من شدّة الحمّى – درجة حرارة مرتفعة جدًا- فقال له مواسيًا ومشجعًا على احتمال المكروه " طهور " ، فقال الأعرابي : ( بل هي حمى تفور على شيخ كبير لتورده القبور ) ، قال عليه الصلاة والسلام :" فهي إذن " : أي كما ترى ، وكما تظن ... .
وقد أراد النبي –صلى الله عليه وسلم- أن يُري الأعرابي الوجه الآخر للحمّى ، وهو تكفير الذنب ، لكن ذلك الأعرابي أبى إلاّ أن يرى الوجه السلبي ... .
ودمتم بحب ...