تقدم شاب لخطبت فتاه لكنها رفضت بحجة اكمال دراستها ولانه لاتحبه ولكن والد الفتاه اصر على زواجها منه بحكم القرابه التى تربطه بعائلة ذلك الشاب وحاولت الفتاه مع والدها تأجيل موضوع الزواج حتى تكمل دراستها الجامعيه وفى كل مره ياتى العريس وهى ترفض وفى احد الايام رجعت الفتاه من الجامعه متعبه جدا وفى كل مره تضع يدها على بطنه وتذهب الى الحمام وتستفرغ
لاحظ والدها ذلك الامر واخذ الشك والظن يدخل فى نفسه
وسئل والدتها لماذا البنت تستفرغ وتضع يدها على بطنها قالت الام وهى تراء الغضب و الشر يتطاير من عيون والد الفتاه لا شى ابدا انه الم عابر وبعد قليل سوف تتحسن حالتها لكن والدالفتاه لم يطمئن لكلام الام وخرج من البيت ثم رجع ومعه ابنه ووجد البنت على نفس الحاله فقال وهو فى اشد الغضب
سوف نخذها الى المستشفى اخذها هو وولده وخرجو بها وبعد انتظار طويل عاد الاب وابنه الى البيت ولكن البنت لم تكن معهم سئلت الام اين ابنتى فقال الاب ذهبت بعد ان عدنا من المستشفى الى صديقتها شكت الام فى كلام الاب وسئلت كل صديقات الفتاه فلم تجدها عند احد من صديقاته فتصلت فى الشرطه تبلغهم بماحصل
وتم التحقيق مع والد الفتاه فعترف بذبحها هو وابنه لانه اكتشف ان ابنته حامل ولكى ينتقم لاشرفه الذى دنسته وبعد الذهاب الى مكان الجثه واخذها الى الطبيب الشرعى للتحليل اكتشفوا ان الفتاه لم تكن حامل بل كانت تعانى وتستفرغ من الم الزائده والتى كانت تحتاج الى اجراء عمليه فى اسرع وقت قبل ان تنفجر فى بطنها ولكن الشك وسوء الظن لم يعطى والد الفتاه الفرصه فى ان يذهب الى الطبيب و يتأكد0قبل ان يرتكب جريمه قتل ابنته بلا ذنب فعلته
دمتم بخير
لاحظ والدها ذلك الامر واخذ الشك والظن يدخل فى نفسه
وسئل والدتها لماذا البنت تستفرغ وتضع يدها على بطنها قالت الام وهى تراء الغضب و الشر يتطاير من عيون والد الفتاه لا شى ابدا انه الم عابر وبعد قليل سوف تتحسن حالتها لكن والدالفتاه لم يطمئن لكلام الام وخرج من البيت ثم رجع ومعه ابنه ووجد البنت على نفس الحاله فقال وهو فى اشد الغضب
سوف نخذها الى المستشفى اخذها هو وولده وخرجو بها وبعد انتظار طويل عاد الاب وابنه الى البيت ولكن البنت لم تكن معهم سئلت الام اين ابنتى فقال الاب ذهبت بعد ان عدنا من المستشفى الى صديقتها شكت الام فى كلام الاب وسئلت كل صديقات الفتاه فلم تجدها عند احد من صديقاته فتصلت فى الشرطه تبلغهم بماحصل
وتم التحقيق مع والد الفتاه فعترف بذبحها هو وابنه لانه اكتشف ان ابنته حامل ولكى ينتقم لاشرفه الذى دنسته وبعد الذهاب الى مكان الجثه واخذها الى الطبيب الشرعى للتحليل اكتشفوا ان الفتاه لم تكن حامل بل كانت تعانى وتستفرغ من الم الزائده والتى كانت تحتاج الى اجراء عمليه فى اسرع وقت قبل ان تنفجر فى بطنها ولكن الشك وسوء الظن لم يعطى والد الفتاه الفرصه فى ان يذهب الى الطبيب و يتأكد0قبل ان يرتكب جريمه قتل ابنته بلا ذنب فعلته
دمتم بخير