من طرف صباح الخير من قلبي ... صباح الحب من عيني ... صباح الشوق من حنايا فؤادي .... صباح الخير ياقلبي ... .
غرد الطير صباحًا فأنشد لحن الحب في قلبي ... وترنمت على أنغامه سمعي ... وشدوت الحب باسمًا لأبعثه إلى من أحب ... وأهمس في أذنه : صباح الخير ياحبي ... .
أردت في هذا الصباح ... وعلى بساط الرياح ... أن أفجر أشواقي ... ليدوّي بركانًا يهز المحبين ... ويعلن إيذانًا بقدوم فجر الرائعين في حياتنا ... .
من هنا تبدأ الحكاية ... مع ابتداء هذا المنتدى ... من هنا تبدأ قصة تحكي عن ( معنى الحب عندي ) ... .
عندما أفكر في هذه الكلمة ومعناها عندي ... تذهب أفكاري بعيدًا .. . حيث لا يتواجد أحد ... فقط أنا وقلبي ... نتجاذب الحديث همسًا عن إحساس الروعة التي تكتنفنا ... ذلك المكان الذي ليس من السماء ولا من الأرض ... إنه في حنايا خيالي الواسع ... الذي يسع هذا الإحساس ... إنه المكان الذي لا يعرف خريطة وصوله إلا المحبون الرائعون ... .
في هذا المكان وبالتحديد ... أدون خواطري بكل صدق ... وكلي شعور بروعة ما أكتب ... .
وأحيانًا يأتي ( الحب ) معناه عندي ... بأنه توأم قلبي الذي لا ينفك عنه بأي حال وأي مكان ... .
وأحيانًا أخرى ... أجدني في الحب وأجد الحب فيّ ...
نعم ... إنه فيّ ... وأنا فيه ...
عندما أشتاق لمن أحب ... فلا أجد إلا قلبي هو فقط من يستحق شوقي ... وعندما أهفو لمن أريد ... لا أجد إلا ذكرياتي الرائعة مع هذا القلب ... .
تعالي ياخواطر الشوق ... لأصوغك حروفًا من ذهب ... لا يُزيل بريقها غبار الليالي والأعوام ... فهي تتوهج بكل صدق ... فمنبعها ... حبّ قلبي ... .
وجمعت حنايا فؤادي ... مما توزع بها من مشاعري ... أنظمها لآلئ تبرق ... لأقلدها هذا القلب ... فهو من سكن فيه الحب ... والحب ساااااكن فيه ... .
وعلى كلّ لؤلؤة أدون ... بلون دمي ... كلمات التعبير التي لا تنتهي لطالما الحب باقٍ فيّ ... أدونها كلما ذهبنا بعيدًا إلى ذلك المكان ( الذي لا يتواجد فيه أحد ) ... .
معنى الحب عندي ... عميقًا ... ساميًا ... رائقًا ... شائقًا ... دفاقًا ... فياضًا ... رائع الإحساس ... .
معنى الحب عندي ... ليس كأيّ معنى ... إنه المعنى الوحيد الذي أجد نفسي فيه كما أنا ... أنا التي من الداخل ومن الخارج ( أنا ) ... .
معنى الحب عندي ... حكاية لا تنتهي ولا تشيخ ... إنها تظل دفاقة بكل صدق لأن منبعها قلبي الذي أحب ...
أحب ..... أحب بصدق ... أحب بود ... أحب بشوق ... أحبّ بوفاء ... أحب بصدق ... ويكفي أنني : أحبّ بحب ... .
فيا قلبي الذي أحببته ... ارتضيتك حبيبًا لي في هذه الحياة ... فكن عند حسن ظنّ من أحبك ...
أعطني ولا تحرمني ... وألهمني صدق الحب الذي يحيا ولا يشيخ ... وكن الشمس والقمر اللذان لا تغيبان على مرّ الليالي والأيام ... ضوءً يشع من الحنايا ... ولا غير الحنايا نريد ... .
ألهمتني ياحب ... وألهمت القلب الذي سكن فيك ... فليدم إلهامك ... .
أروقتني يا حب ... وأروقت الروح التي تعيش معك ... فليدم إنعاشك ... .
أشوقتني يا حب ... وأشوقت الحنايا لحبك ... فلتأخذها بأحضانك ... .
أسعدتني يا حب ... وأسعدت كلّ مابي ... فليسعني بساط السعادة معك ...
ويسعني يا حب منك ... كلُّ معنىً جميل ... سكنت فيه بقلب من تحب ... .
الشروق
غرد الطير صباحًا فأنشد لحن الحب في قلبي ... وترنمت على أنغامه سمعي ... وشدوت الحب باسمًا لأبعثه إلى من أحب ... وأهمس في أذنه : صباح الخير ياحبي ... .
أردت في هذا الصباح ... وعلى بساط الرياح ... أن أفجر أشواقي ... ليدوّي بركانًا يهز المحبين ... ويعلن إيذانًا بقدوم فجر الرائعين في حياتنا ... .
من هنا تبدأ الحكاية ... مع ابتداء هذا المنتدى ... من هنا تبدأ قصة تحكي عن ( معنى الحب عندي ) ... .
عندما أفكر في هذه الكلمة ومعناها عندي ... تذهب أفكاري بعيدًا .. . حيث لا يتواجد أحد ... فقط أنا وقلبي ... نتجاذب الحديث همسًا عن إحساس الروعة التي تكتنفنا ... ذلك المكان الذي ليس من السماء ولا من الأرض ... إنه في حنايا خيالي الواسع ... الذي يسع هذا الإحساس ... إنه المكان الذي لا يعرف خريطة وصوله إلا المحبون الرائعون ... .
في هذا المكان وبالتحديد ... أدون خواطري بكل صدق ... وكلي شعور بروعة ما أكتب ... .
وأحيانًا يأتي ( الحب ) معناه عندي ... بأنه توأم قلبي الذي لا ينفك عنه بأي حال وأي مكان ... .
وأحيانًا أخرى ... أجدني في الحب وأجد الحب فيّ ...
نعم ... إنه فيّ ... وأنا فيه ...
عندما أشتاق لمن أحب ... فلا أجد إلا قلبي هو فقط من يستحق شوقي ... وعندما أهفو لمن أريد ... لا أجد إلا ذكرياتي الرائعة مع هذا القلب ... .
تعالي ياخواطر الشوق ... لأصوغك حروفًا من ذهب ... لا يُزيل بريقها غبار الليالي والأعوام ... فهي تتوهج بكل صدق ... فمنبعها ... حبّ قلبي ... .
وجمعت حنايا فؤادي ... مما توزع بها من مشاعري ... أنظمها لآلئ تبرق ... لأقلدها هذا القلب ... فهو من سكن فيه الحب ... والحب ساااااكن فيه ... .
وعلى كلّ لؤلؤة أدون ... بلون دمي ... كلمات التعبير التي لا تنتهي لطالما الحب باقٍ فيّ ... أدونها كلما ذهبنا بعيدًا إلى ذلك المكان ( الذي لا يتواجد فيه أحد ) ... .
معنى الحب عندي ... عميقًا ... ساميًا ... رائقًا ... شائقًا ... دفاقًا ... فياضًا ... رائع الإحساس ... .
معنى الحب عندي ... ليس كأيّ معنى ... إنه المعنى الوحيد الذي أجد نفسي فيه كما أنا ... أنا التي من الداخل ومن الخارج ( أنا ) ... .
معنى الحب عندي ... حكاية لا تنتهي ولا تشيخ ... إنها تظل دفاقة بكل صدق لأن منبعها قلبي الذي أحب ...
أحب ..... أحب بصدق ... أحب بود ... أحب بشوق ... أحبّ بوفاء ... أحب بصدق ... ويكفي أنني : أحبّ بحب ... .
فيا قلبي الذي أحببته ... ارتضيتك حبيبًا لي في هذه الحياة ... فكن عند حسن ظنّ من أحبك ...
أعطني ولا تحرمني ... وألهمني صدق الحب الذي يحيا ولا يشيخ ... وكن الشمس والقمر اللذان لا تغيبان على مرّ الليالي والأيام ... ضوءً يشع من الحنايا ... ولا غير الحنايا نريد ... .
ألهمتني ياحب ... وألهمت القلب الذي سكن فيك ... فليدم إلهامك ... .
أروقتني يا حب ... وأروقت الروح التي تعيش معك ... فليدم إنعاشك ... .
أشوقتني يا حب ... وأشوقت الحنايا لحبك ... فلتأخذها بأحضانك ... .
أسعدتني يا حب ... وأسعدت كلّ مابي ... فليسعني بساط السعادة معك ...
ويسعني يا حب منك ... كلُّ معنىً جميل ... سكنت فيه بقلب من تحب ... .
الشروق
