السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... .
مساء الخير مع شاي المسا الي يهدي المعصب ، ويروق الهادئ ... لكم مني تحية مسائية مع فلول شمس اليوم ، أهديها لكم وأسأل الله أن يجعل هذه الإضاءات منارًا لنا بحياتنا ، وتنفعنا في آخرتنا ... اللهم آمين ... .
وددت أن أضع إضاءة اليوم مع شروق الصباح ، ولكن للأسف المنتدى علقت صفحته معاي ، وجاتني السيارة واضطررت لقفل الجهاز ولم تُرسل الإضاءة ... وعليه أضع إضاءة الصباح مع المساء وبجانبي شاي المساء ( ما ألذّ رواقته ) ... .
إضاءتنا بعنوان : أحب الخير للناس ... .
من أهم مايكدر صفو الحياة ( الحسد ) وهو تمني المرء زوال عمة يراها على أحد من الناس وانتقالها له أو لغيره ... وهو مركوز في طباع البشر كما أنه مرتبط في كثير من الأحيان بالمنافسة ، حيثث إن الإنسان يكره أن يفوقه أحد من أقرانه وأنداده في شيء من الفضائل المادية والمعنوية ، فالشحّادون لا يحسدون أصحاب الملايين ؛ لكنهم بالتأكيد يحسدون من يتفوقون عليهم في الحادة من أمثالهم ... .
الحسد كان ذنب إبليس وهو الذي افتتح طريق هذه السيئة ، حيث إنه حسد آدم – عليه السلام – لما رآه فاق الملائكة بأن خلقه الله تعالى بيده ، وأسجد له ملائكته ... .
الحسد واسع الانتشار بين الناس ، ولدى المرء استعداد للإصابة به في سن مبكرة جدًا ، إذ يمكن للطفل منذ السنة الثانية من عمره أن يحسد أخاه إذا رأى أهله يفضلونه عليه ... .
ودمتم بود ...
مساء الخير مع شاي المسا الي يهدي المعصب ، ويروق الهادئ ... لكم مني تحية مسائية مع فلول شمس اليوم ، أهديها لكم وأسأل الله أن يجعل هذه الإضاءات منارًا لنا بحياتنا ، وتنفعنا في آخرتنا ... اللهم آمين ... .
وددت أن أضع إضاءة اليوم مع شروق الصباح ، ولكن للأسف المنتدى علقت صفحته معاي ، وجاتني السيارة واضطررت لقفل الجهاز ولم تُرسل الإضاءة ... وعليه أضع إضاءة الصباح مع المساء وبجانبي شاي المساء ( ما ألذّ رواقته ) ... .
إضاءتنا بعنوان : أحب الخير للناس ... .
من أهم مايكدر صفو الحياة ( الحسد ) وهو تمني المرء زوال عمة يراها على أحد من الناس وانتقالها له أو لغيره ... وهو مركوز في طباع البشر كما أنه مرتبط في كثير من الأحيان بالمنافسة ، حيثث إن الإنسان يكره أن يفوقه أحد من أقرانه وأنداده في شيء من الفضائل المادية والمعنوية ، فالشحّادون لا يحسدون أصحاب الملايين ؛ لكنهم بالتأكيد يحسدون من يتفوقون عليهم في الحادة من أمثالهم ... .
الحسد كان ذنب إبليس وهو الذي افتتح طريق هذه السيئة ، حيث إنه حسد آدم – عليه السلام – لما رآه فاق الملائكة بأن خلقه الله تعالى بيده ، وأسجد له ملائكته ... .
الحسد واسع الانتشار بين الناس ، ولدى المرء استعداد للإصابة به في سن مبكرة جدًا ، إذ يمكن للطفل منذ السنة الثانية من عمره أن يحسد أخاه إذا رأى أهله يفضلونه عليه ... .
ودمتم بود ...