[size=16]كلمات رائعه لشاعر الحب نزار قباني يصف بها بعض النساء وما يمثل الحب لها سوى قناه من ماء ترتوي منه مهما كانت القناة او تنوعت وهذا الكلام لخير شاهد على قصة حب فاشله خضتها مع عشيقة موهومه في علاقة عاطفية استمرت ست سنوات في كلية المنصور ببغداد
من سنة 1999 لغاية 25-12-2005
من نظرات اعجاب الى لقاء الى علاقة الى هيام وحب الى خطوبة ثم تلاها فسخ
كانت اسعد ايام العمر لكلينا نحلم بها ونتبادل الحب والعشق ناكل سويا ونجلس سويا
منتظرين لنصيبنا الموعود كنت اسمع منها احلى كلمات الحب والرومانسة والوفاء
دوما تحدثني عن وفائها لي وانها تلك الفتاه المخلصه لحببها ولا يمكن بيوم من الايام ان تخونه ولو( بنظره).
وبعد كل ذالك الزمن الجميل الذي قضيناه مع بعض ولا اريد الحديث عنه الكثير لانه كل انسان يعرف كيف يعيش العشاق ايام عشقهم وكيف يهيم بهم الحب وكيف يقضون اوقات حياتهم.
جائت ايام الخطوبة لتبدأ معها حياتا جديده تختلف عن سابقتها من الايام وتختلف بها الحياة في بغداد بعد السقوط وتتغير النفوس أناس تموت وأناس تهجر وأناس تهرب من الوطن ومناطق يضرب بها العنف الطائفي والى غير ذالك .
تبدأ المرحلة المريره في حياتي مع الحبيبه تدخل معي في نقاش لاول مرة تخوضه معي وهو نقاش نوع العمل فكانت ترى انسب الاماكن للعمل المنطقه الخضراء لان الوظيفته الحكومية لا شيئ له قيمة في ذالك الوقت فزاد النقاش بيننا الى حد الصراع مما اظطرني الى السكوت وعدم المصادمه معها اكثر من ذالك . كنت متعجبا كل العجب من تعاملها الاخير معي وهي لم تكن يوما من الايام هذه المسالة بذات اهتمام عندها ولم يصدر منها خلال علاقتي معها ما يزعجني بل العكس همها الوحيد هو ارضائي .وفي تلك الفتره كانت منطقة السيديه من الاماكن الخطره وهو ما منعني او ما دفعني من عدم الذهاب اليها هناك فتره قصيره فأجتمعت الاسباب لكي ابتعده عنها وقتا من الزمن والزم جانب الصمت .كانت تدور في نفسي افكار يا ترى من اللذي غير حببتي عني حتى تغير تعاملها معي احسست وقتها بوجود خيانه تدور في بالها كان مجرد احساس لا غير ليس له أي قرائن في الواقع لكن اللذي زاد ظنوني هو فسخها المفاجئ للخطوبة متحججتا بعدم السؤال عنها وتركها طوال شهر بلا سوال عن حالها نعم اني اعترف بان شهر كانت طولية عليها واني كنت مخطى معها في هذا التصرف لكن العجب كل العجب اني حاولت ارضائها ومصالحتها والاعتذار منها لكنها رفضت رفضا قاطعا الرجوع فانا اسئل هل يا ترى مدة شهر من عدم السوال مسوغ كاف بان تهدم علاقتة ست سنوات من الحب .
فعندها تدخل الاهل لحل النزاع لكن العجب حين وصلنا الى البيت وطرقنا الباب تفاجئنا بالحال الفتاه على ذمتة انسان ثاني وتفاجئة هي واخذتها الدهشه عندما شاهدتني اقف امامها وهي تلبس الدبله الجديده للعشيق الجديد والاعجب اني شاهدت شمعة عرسها في حديقية البيت
عند ذالك تكشفت الامور وبان كل شيئ وكشفت الحبيبه عن الوجه القبيح اللذي طالما كانت تخفيه عني وكشرت انيابها النته المنخوره التي كانت تطليها بالفضه المعطره وكاني اقف اما جبل من الحقاره من قبح المنطق والتنكيل والتنكير بي وكانها لا تعرفني ولست حببها وعشيقها وخطيبها واني سوى انسان جئت لكي اهدم حياتها .
فكان كلمات نزار قباني ما قالها الى في لا تحزن ان خانتك فتاه فهي كاطائر يشرب من كل قناه
اقول كلامي الاخير الى الشباب والشابات اياكم ثم اياكم ان يتلاعب بعظكم بعواطف بعض لان انكسار القلوب داء عسير شفائه ومن الصعب علاجه وان الحال الذي مررت به لا اتمناه لعدوي فكيف الحبيب ما هو شعور الانسان عندما يجد حببته في احضان غيره من المؤكد الموت اهون . [/size]
من سنة 1999 لغاية 25-12-2005
من نظرات اعجاب الى لقاء الى علاقة الى هيام وحب الى خطوبة ثم تلاها فسخ
كانت اسعد ايام العمر لكلينا نحلم بها ونتبادل الحب والعشق ناكل سويا ونجلس سويا
منتظرين لنصيبنا الموعود كنت اسمع منها احلى كلمات الحب والرومانسة والوفاء
دوما تحدثني عن وفائها لي وانها تلك الفتاه المخلصه لحببها ولا يمكن بيوم من الايام ان تخونه ولو( بنظره).
وبعد كل ذالك الزمن الجميل الذي قضيناه مع بعض ولا اريد الحديث عنه الكثير لانه كل انسان يعرف كيف يعيش العشاق ايام عشقهم وكيف يهيم بهم الحب وكيف يقضون اوقات حياتهم.
جائت ايام الخطوبة لتبدأ معها حياتا جديده تختلف عن سابقتها من الايام وتختلف بها الحياة في بغداد بعد السقوط وتتغير النفوس أناس تموت وأناس تهجر وأناس تهرب من الوطن ومناطق يضرب بها العنف الطائفي والى غير ذالك .
تبدأ المرحلة المريره في حياتي مع الحبيبه تدخل معي في نقاش لاول مرة تخوضه معي وهو نقاش نوع العمل فكانت ترى انسب الاماكن للعمل المنطقه الخضراء لان الوظيفته الحكومية لا شيئ له قيمة في ذالك الوقت فزاد النقاش بيننا الى حد الصراع مما اظطرني الى السكوت وعدم المصادمه معها اكثر من ذالك . كنت متعجبا كل العجب من تعاملها الاخير معي وهي لم تكن يوما من الايام هذه المسالة بذات اهتمام عندها ولم يصدر منها خلال علاقتي معها ما يزعجني بل العكس همها الوحيد هو ارضائي .وفي تلك الفتره كانت منطقة السيديه من الاماكن الخطره وهو ما منعني او ما دفعني من عدم الذهاب اليها هناك فتره قصيره فأجتمعت الاسباب لكي ابتعده عنها وقتا من الزمن والزم جانب الصمت .كانت تدور في نفسي افكار يا ترى من اللذي غير حببتي عني حتى تغير تعاملها معي احسست وقتها بوجود خيانه تدور في بالها كان مجرد احساس لا غير ليس له أي قرائن في الواقع لكن اللذي زاد ظنوني هو فسخها المفاجئ للخطوبة متحججتا بعدم السؤال عنها وتركها طوال شهر بلا سوال عن حالها نعم اني اعترف بان شهر كانت طولية عليها واني كنت مخطى معها في هذا التصرف لكن العجب كل العجب اني حاولت ارضائها ومصالحتها والاعتذار منها لكنها رفضت رفضا قاطعا الرجوع فانا اسئل هل يا ترى مدة شهر من عدم السوال مسوغ كاف بان تهدم علاقتة ست سنوات من الحب .
فعندها تدخل الاهل لحل النزاع لكن العجب حين وصلنا الى البيت وطرقنا الباب تفاجئنا بالحال الفتاه على ذمتة انسان ثاني وتفاجئة هي واخذتها الدهشه عندما شاهدتني اقف امامها وهي تلبس الدبله الجديده للعشيق الجديد والاعجب اني شاهدت شمعة عرسها في حديقية البيت
عند ذالك تكشفت الامور وبان كل شيئ وكشفت الحبيبه عن الوجه القبيح اللذي طالما كانت تخفيه عني وكشرت انيابها النته المنخوره التي كانت تطليها بالفضه المعطره وكاني اقف اما جبل من الحقاره من قبح المنطق والتنكيل والتنكير بي وكانها لا تعرفني ولست حببها وعشيقها وخطيبها واني سوى انسان جئت لكي اهدم حياتها .
فكان كلمات نزار قباني ما قالها الى في لا تحزن ان خانتك فتاه فهي كاطائر يشرب من كل قناه
اقول كلامي الاخير الى الشباب والشابات اياكم ثم اياكم ان يتلاعب بعظكم بعواطف بعض لان انكسار القلوب داء عسير شفائه ومن الصعب علاجه وان الحال الذي مررت به لا اتمناه لعدوي فكيف الحبيب ما هو شعور الانسان عندما يجد حببته في احضان غيره من المؤكد الموت اهون . [/size]
عدل سابقا من قبل MOoOdy في الثلاثاء أبريل 26, 2011 12:14 am عدل 2 مرات