الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَةُالْلَّه وَبَرَكَاتــه
اسْعَد الْلَّه اوْقاتِكُم بِكُل خَيْر ..
لِكُل قَسَم وُضِعَت قَوَانِيْن لِي الْمُحَافَظَة عَلَي الْقَسَم بِي شَكْل خَاص
وَهَا هُنَا نَحْن نَضَع قَوَانِيْن لِي قَسَم سَيَّارَات-دَبَّابَات-دَرَّاجَات هَوَائِيَه- اخِر الْمُوْدِيْلات
1 الْمَوَاضِيْع الَّتِي فِيْهَا اعْتِرَاض أَو شَكْوَى عَلَى سِيَاسَة الْمُنْتَدَى أَو الْمُشْرِفِيْن أَو اسْتِفْسَار عَن حَذْف مَوْضُوْع ..فَمَن يَرْغَب فِي الشَّكْوَى أَو الاسْتِفْسَار يَضَع الْمَوّضُوع فِي قِسْم مُنْتَدَى تَنْفِيْذ طَلَبُآت - طَرבـ إسْتّفسِآر .
2 الْمَوَاضِيْع الَّتِي لَيْس لَهَا عُلَاقَة بِالْسَّيَّارَات سَتُنْقَل إِلَى الْقِسْم الْصَّحِيْح أَو يُتَم حَذْفُهَا
3 الْمَوَاضِيْع الَّتِي فِيْهَا إِعْلَان لِمُنْتَدَى أَو مَوْقِع اخِر (( غَيْر مُخْتَص بِالْسَّيَّارَات)) سَيَتِم حَذْفُهَا وَمُعَاقَبَة الْعُضْو إِذَا تَكَرَّر مُرَّه أُخْرَى.
4 عَدَم وَضْع أَكْثَر مِن 3 مَوَاضِيِع فِي الْيَوْم الْوَاحِد وَمَن يُخَالِف ذَالِك سَوْف تُنْقَل مَوَاضِيْعِه إِلَي سَلَّة الْمَحْذُوفَات.
5 تُحْذَف الْمَوَاضِيْع الْمُتَكَرِّرَة.
6 رَوَابِط الْمُنْتَدَيَات أَو الْمَوَاقِع الَّتِي تَحْتِوُي عَلَى مُنْتَدَيَات بِالِاسْم او رَابِط مُبَاشِر تُحْذَف
7 عَدَم الْتَّجْرِيْح فِي صَاحِب الْمَوْضُوْع او الْتَّقْلِيْل مِن شَأْن مَوْضُوْعِه وَمَن جُهْدِه فِي انُزَالُه وَسَيَتَّخِذ الْاجَرَاء الْمُنَاسِب لِمَن فَعَل ذَلِك.
8 عَدَم فَرَض الرَّأْي عَلَى الْرَّأْي الْأَخِر و أَحْتَرَام وَجِهَات الْنَّظَر.
9 عِنْد وُصُوْل الْمَوْضُوْع لَدَرَجَه عَالِيَه مِن الْمُشَاحِنَات أَو وُجُوْد أَي مَشَاكِل فِيْه سَيَتِم أَغْلاقُه مِن غَيْر الْرُّجُوْع لِصَاحِبِه.
10 بِقَدَر الْمُسْتَطَاع أَن تَكُوْن عَنَاوِيْن الْمَوْضُوْع وَاضِحَة. وَسَهْلَة الْقِرَاءَة. وَعَدَم اسْتِخْدَامُهَا فِي طَلَب الْأَعْضَاء الْأَخَرِين، مِثْل ( - تَعَال شِوَف... . - رَاح تَنْدَم إِذَا لَم تَرَى الْمَوْضُوْع...) وَهَكَذَا. يَجِب أَن يَكُوْن الْعُنْوَان يُعَبِّر عَن الْمَوْضُوْع بِشَكْل رَئِيْسِي وَأَي مَوْضُوْع غَيْر لَائِق سَوْف يُتِم اغِلاقِه .