[size=16]يمكننا القول أن مرض احساسية هو ردة فعل الجسم إلى مسببات الحساسية, التي يمكن أن تكون من الحيوانات, أو الغذاء, أو النباتات, فيقوم جهاز المناعة في الجسم بحمايته من المواد الضارة مثل البكتيريا والفيروسات والسموم, من خلال إنتاج أجسام مضادة تسبب الأعراض التي يمر بها مريض الحساسية.
والحساسية مرض شائع في جميع أنحاء العالم وهو يسبب الكثير من التعب والمعاناة للمصابين به, وبشكل عام تزداد حدة الحساسية مع قدوم فصل الربيع الذي يجلب معه غبار الطلع.
لكن قدوم الشتاء أو الخريف لا يعني بالضرورة أن الحساسية ستزول, فهناك الكثير من المشاكل المرتبطة بالحساسية التي تنتشر مع ظهور زهرة غبار الطلع في الخريف, كما يبدأ غبار الطلع بالإزهار في البلدان الدافئة مع حلول السنة الجديدة.
وبالنسبة لعلاج الحساسية فيفضل اللجوء إلى المستخلصات النباتية لأنها طريقة آمنة وفعالة للعلاج وليس لها أي آثار جانبية, فمثلاً إن ورق فاكهة الكاكي,]size=24] ومستخلص التفاح, ومستخلص لحاء شجر الصنوبر, وليتولين, ومستخلص إكليل الجبل, ومستخلص روس بنجابنيس, ومستخلص مقتطف هيسبردين, تعمل جميع هذه المواد على تخفيف أعراض الحساسية دون آثار جانبية سلبية.
كما تساعد المستخلصات النباتية على معالجة السبب الحقيقي لمشاكل الحساسية طويلة المدى, أي الإطلاق المفرط للمواد الكيماوية التي تكبح الحساسية, وذلك من خلال منع إطلاق الهستامين وتصحيح العطل في نظام المناعة.
بينما يعطي تناول الأدوية والمستحضرات الطبية مساعدة مؤقتة وسريعة لتخفيف الأعراض, وبمجرد زوال تأثير الدواء تعود الأعراض للظهور من جديد, هذا بالإضافة إلى الآثار الجانبية مثل جفاف الفم, والإفرازات المخاطية من الأنف والممرات التنفسية, أي المزيد من الأعراض المزعجة.
لهذا فإن تناول المستخلصات النباتية الطبيعة لعلاج الحساسية هي الطريقة الأفضل والأصلح, بدلاً من الاعتماد على المواد الطبية التي تخفف الأعراض مؤقتاً وتؤدي إلى حدوث آثار جانبية مختلفة[/size][/size]
والحساسية مرض شائع في جميع أنحاء العالم وهو يسبب الكثير من التعب والمعاناة للمصابين به, وبشكل عام تزداد حدة الحساسية مع قدوم فصل الربيع الذي يجلب معه غبار الطلع.
لكن قدوم الشتاء أو الخريف لا يعني بالضرورة أن الحساسية ستزول, فهناك الكثير من المشاكل المرتبطة بالحساسية التي تنتشر مع ظهور زهرة غبار الطلع في الخريف, كما يبدأ غبار الطلع بالإزهار في البلدان الدافئة مع حلول السنة الجديدة.
وبالنسبة لعلاج الحساسية فيفضل اللجوء إلى المستخلصات النباتية لأنها طريقة آمنة وفعالة للعلاج وليس لها أي آثار جانبية, فمثلاً إن ورق فاكهة الكاكي,]size=24] ومستخلص التفاح, ومستخلص لحاء شجر الصنوبر, وليتولين, ومستخلص إكليل الجبل, ومستخلص روس بنجابنيس, ومستخلص مقتطف هيسبردين, تعمل جميع هذه المواد على تخفيف أعراض الحساسية دون آثار جانبية سلبية.
كما تساعد المستخلصات النباتية على معالجة السبب الحقيقي لمشاكل الحساسية طويلة المدى, أي الإطلاق المفرط للمواد الكيماوية التي تكبح الحساسية, وذلك من خلال منع إطلاق الهستامين وتصحيح العطل في نظام المناعة.
بينما يعطي تناول الأدوية والمستحضرات الطبية مساعدة مؤقتة وسريعة لتخفيف الأعراض, وبمجرد زوال تأثير الدواء تعود الأعراض للظهور من جديد, هذا بالإضافة إلى الآثار الجانبية مثل جفاف الفم, والإفرازات المخاطية من الأنف والممرات التنفسية, أي المزيد من الأعراض المزعجة.
لهذا فإن تناول المستخلصات النباتية الطبيعة لعلاج الحساسية هي الطريقة الأفضل والأصلح, بدلاً من الاعتماد على المواد الطبية التي تخفف الأعراض مؤقتاً وتؤدي إلى حدوث آثار جانبية مختلفة[/size][/size]